مواضيع الامتحان الوطني في السنوات الماضية المتعلقة بدرس النظرية والتجربة
أسئلة :
مالذي يجعل نظرية ما علمية؟ (علوم يوليوز2010)
-هل تقتضي النظرية الجيدة ملاحظة جيدة؟ (علوم، يونيو 2006)
-هل يقود تطور العلوم إلى إنكار قيام حقيقة نهائية؟ (آداب، يونيو 2008)
-هل يمكن الفصل بين النظرية والتجربة في البحث عن الحقيقة؟ (إنسانيات، يوليوز 2009)
قولات :
« ليست النظرية معرفة، بل ما يتيح المعرفة.. إنها ليست حلا لمشكل بل إمكانية لمعالجته (علوم، يوليوز 2009)
« إن التجربة العلمية التي لا تصحح أي خطأ وتقدم نفسها كحقيقة لا نقاش فيها تجربة لا تصلح لأي شيء » (إنسانيات، يونيو 2009)
« تكمن القيمة العظمى للنظرية في قوتها على اقتراح قوانين جديدة يمكن التحقق منها تجريبيا » (آداب، يونيو 2009)
« في الحوار المتبادل بين النظرية والتجربة تكون النظرية هي الأولى التي تباشر دوما الحوار، فهي التي تحدد شكل السؤال ومن ثمة حدود الجواب » (آداب، يوليوز 2004)
« لكي يكون المجرب جديرا بهذه الصفة، عليه أن يكون منظّرا و ممارسا في نفس الوقت فاليد الماهرة التي لا يوجهها عقل هي أداة عمياء والعقل دون اليد التي تنجز يظل عاجزا » (قولة، علوم، يونيو 2010)
أجزاء من نصوص :
« (...) إذا كانت كل نظرية علمية تقوم بالضرورة على الملاحظة، فمن الواضح أن عقلنا يحتاج أيضا إلى نظرية لكي يقوم بالملاحظة (...) » (علوم، يوليوز 2006)
« إن النظرية غالبا ما تظهر في البداية كنوع من الخيال (...) »(علوم، يونيو 2009)
« إن الحادثة والفكرة تتعاونان في البحث التجريبي. فالحادثة التي نلاحظها توحي بالفكرة لتعليلها، وهذه الفكرة يطلب العالم إلى التجربة أن تؤديها (...)» ( علوم، يونيو 2011).